Warning: Undefined variable $offset in /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/class-user.php on line 1
AAYNET - Social Network - البحث

البحث

  • #غريب_الألفاظ
    80- { وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا } يعني قِبَابَ الأَدَمِ وغيرها.
    { تَسْتَخِفُّونَهَا } في الحَمْل.
    { يَوْمَ ظَعْنِكُمْ } يوم سفركم { وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ }
    و ( الأثاث ) : متاع البيت من الفُرِش والأَكْسِيَة.
    قال أبو زيد: واحد الأثاث: أثَاثَة.

    81- { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالا } أي ظلال الشجر والجبال.
    و ( السَّرَابِيلُ ) : القُمُص.
    { تَقِيكُمُ الْحَرَّ } أراد تقيكم الحر والبرد. فاكتفى بذكر أحدهما إذا كان يدل على الآخر. كذلك قال الفرَّاء.
    { وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ } يعني الدُّرُوع تقيكم بأس الحرب.

    83- { يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ } أي يعلمون أن هذا كله من عنده، ثم ينكرون ذلك، بأن يقولوا: هو شفاعة آلهتنا.
    .
    #غريب_الألفاظ 80- { وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا } يعني قِبَابَ الأَدَمِ وغيرها. { تَسْتَخِفُّونَهَا } في الحَمْل. { يَوْمَ ظَعْنِكُمْ } يوم سفركم { وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ } و ( الأثاث ) : متاع البيت من الفُرِش والأَكْسِيَة. قال أبو زيد: واحد الأثاث: أثَاثَة. 81- { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالا } أي ظلال الشجر والجبال. و ( السَّرَابِيلُ ) : القُمُص. { تَقِيكُمُ الْحَرَّ } أراد تقيكم الحر والبرد. فاكتفى بذكر أحدهما إذا كان يدل على الآخر. كذلك قال الفرَّاء. { وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ } يعني الدُّرُوع تقيكم بأس الحرب. 83- { يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ } أي يعلمون أن هذا كله من عنده، ثم ينكرون ذلك، بأن يقولوا: هو شفاعة آلهتنا. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    73- وقوله: { وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ شَيْئًا } نَصَبَ شيئًا بإيقاع رزق عليه.
    أي: يعبدون ما لا يملك أن يرزقهم شيئًا.
    كما تقول: هو يخدم من لا يستطيع إعطاءه درهما.

    76- { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلاهُ } أي: ثِقْلٌ على مولاه. أي على وليه وقرابته.
    مَثَل ضربه لمن جعل شريكًا له في خلقه.
    { هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } مَثَل ضربه لنفسه.
    .
    #غريب_الألفاظ 73- وقوله: { وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ شَيْئًا } نَصَبَ شيئًا بإيقاع رزق عليه. أي: يعبدون ما لا يملك أن يرزقهم شيئًا. كما تقول: هو يخدم من لا يستطيع إعطاءه درهما. 76- { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلاهُ } أي: ثِقْلٌ على مولاه. أي على وليه وقرابته. مَثَل ضربه لمن جعل شريكًا له في خلقه. { هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } مَثَل ضربه لنفسه. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    66- { نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ } ذهب إلى النَّعَم. والنّعم تؤنث وتذكر.
    و (الْفَرْثُ) ما في الكَرِش.
    وقوله: { مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا } لأن اللبن كان طعامًا فخلص من ذلك الطعام دم، وبقي منه فَرْثٌ في الكرش، وخلص من الدم لبن.
    { سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ } أي: سهلا في الشراب لا يَشْجَى به شاربه ولا يَغَصّ.

    67- { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا } أي: خمرًا. ونزل هذا قبل تحريم الخمر.
    { وَرِزْقًا حَسَنًا } يعني: التمر والزبيب.
    وقال أبو عبيدة: السَّكَرُ: الطُّعم. ولست أعرف هذا في التفسير.
    وقد فصل الله عز وجل بين (سَكَرا) و(رزقا حسنا)، لأن المسكرات ليست من الرزق الحسن.

    68- { وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ } [أي: ألهمها. وقيل:] سخَّرها.
    { وَمِمَّا يَعْرِشُونَ } كل شيء عُرِشَ من كَرْم أو نبات أو سقف: فهو عَرْش ومَعْرُوش.
    { ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ } أي: من الثمرات.
    وكلّ هاهنا ليس على العموم.
    ومثل هذا قوله تعالى: { تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا }.

    69- { فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلا } أي: منقادة بالتَّسْخِير. وذُلُل: جمع ذَلُول.

    70- { وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ } وهو الهَرَم؛ لأن الهرم أسوأ العمر وشرّه.
    { لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا } أي: حتى لا يعلم بعد علمه بالأمور شيئا لشدة هرمه.

    71- { وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ } يعني: فضّل السادة على المماليك.
    { فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا } يعني: السادة.
    { بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ } أي: لا يجعلون أموالهم لعبيدهم حتى يكونوا والعبيد فيها سواء.
    وهذا مَثَل ضربه الله لمن جعل له شركاء من خلقه.

    72- { بَنِينَ وَحَفَدَةً } الحفدة: الخدم والأعوان.
    ويقال: هم بنون وخدم.
    ويقال: الحفدة الأصهار.
    وأصل الحَفْد: مُدَارَكَةُ الخطو والإسراع في المشي.
    وإنما يفعل هذا الخدم. فقيل لهم: حفدة، واحدهم حافد، مثل كافر وكفرة.
    ومنه يقال في دعاء الوِتْر: وإليك نَسْعَى ونَحْفِد.
    .
    #غريب_الألفاظ 66- { نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ } ذهب إلى النَّعَم. والنّعم تؤنث وتذكر. و (الْفَرْثُ) ما في الكَرِش. وقوله: { مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا } لأن اللبن كان طعامًا فخلص من ذلك الطعام دم، وبقي منه فَرْثٌ في الكرش، وخلص من الدم لبن. { سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ } أي: سهلا في الشراب لا يَشْجَى به شاربه ولا يَغَصّ. 67- { تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا } أي: خمرًا. ونزل هذا قبل تحريم الخمر. { وَرِزْقًا حَسَنًا } يعني: التمر والزبيب. وقال أبو عبيدة: السَّكَرُ: الطُّعم. ولست أعرف هذا في التفسير. وقد فصل الله عز وجل بين (سَكَرا) و(رزقا حسنا)، لأن المسكرات ليست من الرزق الحسن. 68- { وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ } [أي: ألهمها. وقيل:] سخَّرها. { وَمِمَّا يَعْرِشُونَ } كل شيء عُرِشَ من كَرْم أو نبات أو سقف: فهو عَرْش ومَعْرُوش. { ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ } أي: من الثمرات. وكلّ هاهنا ليس على العموم. ومثل هذا قوله تعالى: { تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا }. 69- { فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلا } أي: منقادة بالتَّسْخِير. وذُلُل: جمع ذَلُول. 70- { وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ } وهو الهَرَم؛ لأن الهرم أسوأ العمر وشرّه. { لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا } أي: حتى لا يعلم بعد علمه بالأمور شيئا لشدة هرمه. 71- { وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ } يعني: فضّل السادة على المماليك. { فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا } يعني: السادة. { بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ } أي: لا يجعلون أموالهم لعبيدهم حتى يكونوا والعبيد فيها سواء. وهذا مَثَل ضربه الله لمن جعل له شركاء من خلقه. 72- { بَنِينَ وَحَفَدَةً } الحفدة: الخدم والأعوان. ويقال: هم بنون وخدم. ويقال: الحفدة الأصهار. وأصل الحَفْد: مُدَارَكَةُ الخطو والإسراع في المشي. وإنما يفعل هذا الخدم. فقيل لهم: حفدة، واحدهم حافد، مثل كافر وكفرة. ومنه يقال في دعاء الوِتْر: وإليك نَسْعَى ونَحْفِد. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    56- { وَيَجْعَلُونَ لِمَا لا يَعْلَمُونَ نَصِيبًا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ } هذا ما كانوا يجعلونه لآلهتهم من الحظ في زروعهم وأنعامهم.

    57- { وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ }. أي تنزيها له عن ذلك.
    { وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ } يعني البنين.

    58- { وَهُوَ كَظِيمٌ } أي حزين قد كَظَم فلا يشكو ما به.

    59- { أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ } أي على هَوَان.
    { أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ } أي يَئِدُه.

    60- { وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى } شهادةُ أن لا إله إلا هو.

    62- { وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ مَا يَكْرَهُونَ } من البنات.
    { وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَى } أي الجنة. ويقال: البنين.
    { وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ } أي معجلون إلى النار. يقال: فَرَطَ مني ما لم أحسبه، أي سبق.
    والفارِط: المتقدِّم إلى الماء لإصلاح الأَرْشِيَةِ والدِّلاء حتى يَرِدَ القوم.
    وأَفْرَطْتُه: أي قدّمته.
    .
    #غريب_الألفاظ 56- { وَيَجْعَلُونَ لِمَا لا يَعْلَمُونَ نَصِيبًا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ } هذا ما كانوا يجعلونه لآلهتهم من الحظ في زروعهم وأنعامهم. 57- { وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ }. أي تنزيها له عن ذلك. { وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ } يعني البنين. 58- { وَهُوَ كَظِيمٌ } أي حزين قد كَظَم فلا يشكو ما به. 59- { أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ } أي على هَوَان. { أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ } أي يَئِدُه. 60- { وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى } شهادةُ أن لا إله إلا هو. 62- { وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ مَا يَكْرَهُونَ } من البنات. { وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَى } أي الجنة. ويقال: البنين. { وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ } أي معجلون إلى النار. يقال: فَرَطَ مني ما لم أحسبه، أي سبق. والفارِط: المتقدِّم إلى الماء لإصلاح الأَرْشِيَةِ والدِّلاء حتى يَرِدَ القوم. وأَفْرَطْتُه: أي قدّمته. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    44- { بِالْبَيِّنَتِ وَالزُّبُرِ } الكتب. جمع زبور.

    47- { أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ } أي: على تَنَقُّص. ومثله: التَّخَوُّن، يقال: تَخَوَّفته الدهور وتخوَّنته، إذا نقصته وأخذت من ماله أو جسمه.

    48- { يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ } أي: تدور ظلاله وترجع من جانب إلى جانب. والْفَيْءُ: الرّجوع. ومنه قيل للظل بالعَشِيّ: فَيْءٌ، لأنه فَاءَ عن المغرب إلى المشرق.
    { سُجَّدًا لِلَّهِ } أي مُسْتَسْلِمَة منقادة.
    { وَهُمْ دَاخِرُونَ } أي: صاغرون. يقال: دخر لله.

    52- { وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا } أي: دائما. والدين: الطاعة.
    يريد: أنه ليس من أَحَدٍ يُدَانُ له ويطاع إلا انقطع ذلك عنه بزوال أو هلكة، غير الله. فإن الطاعة تدوم له.

    53- { ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ } أي: تضجُّون بالدعاء وبالمسألة. يقال: جَأَرَ الثور يَجْأَر.
    و { الضُّرُّ } البلاء والمصيبة.
    .
    #غريب_الألفاظ 44- { بِالْبَيِّنَتِ وَالزُّبُرِ } الكتب. جمع زبور. 47- { أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ } أي: على تَنَقُّص. ومثله: التَّخَوُّن، يقال: تَخَوَّفته الدهور وتخوَّنته، إذا نقصته وأخذت من ماله أو جسمه. 48- { يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ } أي: تدور ظلاله وترجع من جانب إلى جانب. والْفَيْءُ: الرّجوع. ومنه قيل للظل بالعَشِيّ: فَيْءٌ، لأنه فَاءَ عن المغرب إلى المشرق. { سُجَّدًا لِلَّهِ } أي مُسْتَسْلِمَة منقادة. { وَهُمْ دَاخِرُونَ } أي: صاغرون. يقال: دخر لله. 52- { وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا } أي: دائما. والدين: الطاعة. يريد: أنه ليس من أَحَدٍ يُدَانُ له ويطاع إلا انقطع ذلك عنه بزوال أو هلكة، غير الله. فإن الطاعة تدوم له. 53- { ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ } أي: تضجُّون بالدعاء وبالمسألة. يقال: جَأَرَ الثور يَجْأَر. و { الضُّرُّ } البلاء والمصيبة. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    28- { فَأَلْقَوُا السَّلَمَ } أي: انقادوا واستسلموا.
    والسلم: الاستسلام.
    .
    #غريب_الألفاظ 28- { فَأَلْقَوُا السَّلَمَ } أي: انقادوا واستسلموا. والسلم: الاستسلام. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    15- { وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ } أي: جبالا ثوابت لا تبرح.
    وكل شيء ثَبَتَ فقد رسا.
    { أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ } أي: لئلا تميد بكم الأرض.
    والميد: الحركة والميل.
    ومنه يقال: فلان يَمِيدُ في مشيته: إذا تَكَفَّأ.

    21- { وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ } أي: متى يبعثون.

    26- { فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ } أي: من الأساس. وهذا مثل. أي أهلكهم كما أهلك من هدم مسكنه من أسفله فخرَّ عليه.
    .
    #غريب_الألفاظ 15- { وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ } أي: جبالا ثوابت لا تبرح. وكل شيء ثَبَتَ فقد رسا. { أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ } أي: لئلا تميد بكم الأرض. والميد: الحركة والميل. ومنه يقال: فلان يَمِيدُ في مشيته: إذا تَكَفَّأ. 21- { وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ } أي: متى يبعثون. 26- { فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ } أي: من الأساس. وهذا مثل. أي أهلكهم كما أهلك من هدم مسكنه من أسفله فخرَّ عليه. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    7- { بِشِقِّ الأَنْفُسِ } أي بمشقة.
    يقال: نحن بِشِقٍّ من العيش، أي بجهد.
    وفي حديث أمّ زَرْع: "وجدني في أهل غُنَيْمَةٍ بِشِقّ".

    9- { وَمِنْهَا جَائِرٌ } أي: من الطرق جائر لا يهتدون فيه.
    والجائرُ: العادِلُ عن القصد.

    10- { مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ } يعني المرعى.
    قال عِكْرِمَة: لا تأكل ثمرَ الشجر فإنه سُحْت. يعني الكلأ.
    { فِيهِ تُسِيمُونَ } أي تَرْعَون.
    يقال: أَسَمْتُ إبلي فسَامَت.
    ومنه قيل لكل ما رعى من الأنعام: سائمة، كما يقال: رَاعِيَة.

    14- { وَتَرَى الْفُلْكَ } السفن.
    { مَوَاخِرَ فِيهِ } أي: جَوَارِيَ تَشُقُّ الماء.
    يقال: مَخَرَت السفينة. ومنه مَخْرُ الأرض، إنما هو شقُّ الماء لها.
    .
    #غريب_الألفاظ 7- { بِشِقِّ الأَنْفُسِ } أي بمشقة. يقال: نحن بِشِقٍّ من العيش، أي بجهد. وفي حديث أمّ زَرْع: "وجدني في أهل غُنَيْمَةٍ بِشِقّ". 9- { وَمِنْهَا جَائِرٌ } أي: من الطرق جائر لا يهتدون فيه. والجائرُ: العادِلُ عن القصد. 10- { مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ } يعني المرعى. قال عِكْرِمَة: لا تأكل ثمرَ الشجر فإنه سُحْت. يعني الكلأ. { فِيهِ تُسِيمُونَ } أي تَرْعَون. يقال: أَسَمْتُ إبلي فسَامَت. ومنه قيل لكل ما رعى من الأنعام: سائمة، كما يقال: رَاعِيَة. 14- { وَتَرَى الْفُلْكَ } السفن. { مَوَاخِرَ فِيهِ } أي: جَوَارِيَ تَشُقُّ الماء. يقال: مَخَرَت السفينة. ومنه مَخْرُ الأرض، إنما هو شقُّ الماء لها. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    7- { بِشِقِّ الأَنْفُسِ } أي بمشقة.
    يقال: نحن بِشِقٍّ من العيش، أي بجهد.
    وفي حديث أمّ زَرْع: "وجدني في أهل غُنَيْمَةٍ بِشِقّ".

    9- { وَمِنْهَا جَائِرٌ } أي: من الطرق جائر لا يهتدون فيه.
    والجائرُ: العادِلُ عن القصد.

    10- { مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ } يعني المرعى.
    قال عِكْرِمَة: لا تأكل ثمرَ الشجر فإنه سُحْت. يعني الكلأ.
    { فِيهِ تُسِيمُونَ } أي تَرْعَون.
    يقال: أَسَمْتُ إبلي فسَامَت.
    ومنه قيل لكل ما رعى من الأنعام: سائمة، كما يقال: رَاعِيَة.

    14- { وَتَرَى الْفُلْكَ } السفن.
    { مَوَاخِرَ فِيهِ } أي: جَوَارِيَ تَشُقُّ الماء.
    يقال: مَخَرَت السفينة. ومنه مَخْرُ الأرض، إنما هو شقُّ الماء لها.
    .
    #غريب_الألفاظ 7- { بِشِقِّ الأَنْفُسِ } أي بمشقة. يقال: نحن بِشِقٍّ من العيش، أي بجهد. وفي حديث أمّ زَرْع: "وجدني في أهل غُنَيْمَةٍ بِشِقّ". 9- { وَمِنْهَا جَائِرٌ } أي: من الطرق جائر لا يهتدون فيه. والجائرُ: العادِلُ عن القصد. 10- { مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ } يعني المرعى. قال عِكْرِمَة: لا تأكل ثمرَ الشجر فإنه سُحْت. يعني الكلأ. { فِيهِ تُسِيمُونَ } أي تَرْعَون. يقال: أَسَمْتُ إبلي فسَامَت. ومنه قيل لكل ما رعى من الأنعام: سائمة، كما يقال: رَاعِيَة. 14- { وَتَرَى الْفُلْكَ } السفن. { مَوَاخِرَ فِيهِ } أي: جَوَارِيَ تَشُقُّ الماء. يقال: مَخَرَت السفينة. ومنه مَخْرُ الأرض، إنما هو شقُّ الماء لها. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    91- { الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ } أي: فرَّقوه وعَضُّوه.
    قال رُؤْبة:
    ولَيْسَ دينُ اللَّهِ بِالْمُعَضَّى
    ويقال: فرَّقُوا القول فيه. فقالوا: شعر. وقالوا: سِحر. وقالوا: كهانة. وقالوا: أساطير الأولين.
    وقال عِكْرَمة العَضْهُ: السحر، بلسان قريش. يقولون للساحرة: عاضِهَةٌ. وفي [الحديث] : "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم العاضهة والمستعضهة".

    94- { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ } أي: أظهر ذلك. وأصله الفَرْق والفتحُ. يريد: اصدع الباطلَ بحقِّك.

    99- { حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ } أي: الموت.
    .

    سورة النحل

    مكية كلها

    1- { أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ } يعني القيامة.
    أي هي قريب فلا تستعجلوا.
    وأتى بمعنى يأتي.
    وهذا كما يقال: أتاك الخير فأبشر. أي سيأتيك.

    2- { يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ } أي: بالوحي.

    5- { لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ } ( الدِّفْءُ ): ما استدفأت به.
    يريد ما يتخذ من أوبارها من الأكْسِيَةِ والأخْبِيَة وغير ذلك.

    6- { وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ } إذا راحت عِظَامَ الضرُوع والأسْنِمة، فقيل: هذا مال فلان.
    { وَحِينَ تَسْرَحُونَ } بالغداة.
    ويقال: سَرَحَت الإبل بالغداة وسَرَّحتها.
    .
    #غريب_الألفاظ 91- { الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ } أي: فرَّقوه وعَضُّوه. قال رُؤْبة: ولَيْسَ دينُ اللَّهِ بِالْمُعَضَّى ويقال: فرَّقُوا القول فيه. فقالوا: شعر. وقالوا: سِحر. وقالوا: كهانة. وقالوا: أساطير الأولين. وقال عِكْرَمة العَضْهُ: السحر، بلسان قريش. يقولون للساحرة: عاضِهَةٌ. وفي [الحديث] : "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم العاضهة والمستعضهة". 94- { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ } أي: أظهر ذلك. وأصله الفَرْق والفتحُ. يريد: اصدع الباطلَ بحقِّك. 99- { حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ } أي: الموت. . سورة النحل مكية كلها 1- { أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ } يعني القيامة. أي هي قريب فلا تستعجلوا. وأتى بمعنى يأتي. وهذا كما يقال: أتاك الخير فأبشر. أي سيأتيك. 2- { يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ } أي: بالوحي. 5- { لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ } ( الدِّفْءُ ): ما استدفأت به. يريد ما يتخذ من أوبارها من الأكْسِيَةِ والأخْبِيَة وغير ذلك. 6- { وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ } إذا راحت عِظَامَ الضرُوع والأسْنِمة، فقيل: هذا مال فلان. { وَحِينَ تَسْرَحُونَ } بالغداة. ويقال: سَرَحَت الإبل بالغداة وسَرَّحتها. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    75- { لِلْمُتَوَسِّمِينَ } المتَفَرِّسين.
    يقال: توسمتُ في فلان الخير؛ أي: تبينته.

    79- { وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ } أي: لبطريق واضح بين.
    وقيل للطريق: إمامٌ؛ لأن المسافر يأتم به، حتى يصير إلى الموضع الذي يريده.

    82- { وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ } يريد: أمنوا أن تقع عليهم.

    88- { لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ } أي: أصنافا منهم.

    90- { الْمُقْتَسِمِينَ } قوم تحالفوا على عَضْهِ النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يذيعوا ذلك بكل طريق، ويخبروا به النزاع إليهم.
    .
    #غريب_الألفاظ 75- { لِلْمُتَوَسِّمِينَ } المتَفَرِّسين. يقال: توسمتُ في فلان الخير؛ أي: تبينته. 79- { وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ } أي: لبطريق واضح بين. وقيل للطريق: إمامٌ؛ لأن المسافر يأتم به، حتى يصير إلى الموضع الذي يريده. 82- { وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ } يريد: أمنوا أن تقع عليهم. 88- { لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ } أي: أصنافا منهم. 90- { الْمُقْتَسِمِينَ } قوم تحالفوا على عَضْهِ النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يذيعوا ذلك بكل طريق، ويخبروا به النزاع إليهم. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    55- { فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ } أي: اليائسين.

    66- { وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ } أخبرناه.

    70- { قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ } أي: [أو] لم ننْهك [عن] أن تضيف أحدًا؟! وكانوا نَهَوْه عن ذلك.
    .
    #غريب_الألفاظ 55- { فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ } أي: اليائسين. 66- { وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ } أخبرناه. 70- { قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ } أي: [أو] لم ننْهك [عن] أن تضيف أحدًا؟! وكانوا نَهَوْه عن ذلك. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    55- { فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ } أي: اليائسين.

    66- { وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ } أخبرناه.

    70- { قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ } أي: [أو] لم ننْهك [عن] أن تضيف أحدًا؟! وكانوا نَهَوْه عن ذلك.
    .
    #غريب_الألفاظ 55- { فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ } أي: اليائسين. 66- { وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ } أخبرناه. 70- { قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ } أي: [أو] لم ننْهك [عن] أن تضيف أحدًا؟! وكانوا نَهَوْه عن ذلك. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    55- { فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ } أي: اليائسين.

    66- { وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ } أخبرناه.

    70- { قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ } أي: [أو] لم ننْهك [عن] أن تضيف أحدًا؟! وكانوا نَهَوْه عن ذلك.
    .
    #غريب_الألفاظ 55- { فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ } أي: اليائسين. 66- { وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ } أخبرناه. 70- { قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ } أي: [أو] لم ننْهك [عن] أن تضيف أحدًا؟! وكانوا نَهَوْه عن ذلك. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    47- ( الْغِلُّ ) : العداوة والشحناء.
    #غريب_الألفاظ 47- ( الْغِلُّ ) : العداوة والشحناء.
    0
  • #غريب_الألفاظ
    16- { جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا } يقال: هي اثنا عشر برجًا.
    وأصل البرج: القصر والحِصْنُ.

    17-18- { وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ، إِلا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ} يقول:
    حفظناها من أن يصل إليها شيطان،
    أو يعلمَ من أمرها شيئًا إلا استراقا،
    ثم يتبعه { شِهَابٌ مُبِينٌ } أي كوكب مضيء.

    19- { مَوْزُونٍ } مقدَّر. كأنه وُزِنَ.

    20- { وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ } مثل الوحش والطير والسباع. وأشباه ذلك: مما لا يرزقه ابن آدم.

    22- { وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ }
    قال أبو عبيدة: "لواقح" إنما هي ملاقحُ، جمع ملقحة.
    يريد أنها تلقح الشجر وتلقح السحاب. كأنها تنتجه.
    ولست أدري ما اضطره إلى هذا التفسير بهذا الاستكراه. وهو يجد العرب تسمي الرياح لواقح، والريح لاقحًا.
    قال الطِّرِمَّاح وذكر بُرْدًا مدَّه على أصحابه في الشمس يستظلون به:
    قَلِقٌ لأفْنَانِ الرِّيَا ... حِ لِلاقِحٍ مِنْهَا وَحَائِلْ
    فاللاقح: الجنوب.
    والحائل: الشمال.
    ويسمون الشمال أيضا: عقيما.
    والعقيم التي لا تحمل.
    كما سموا الجنوب لاقحا.
    قال كُثَيِّر:
    وَمَرُّ بِسِفْسَافِ التّرَابِ عَقِيمُهَا
    يعني الشمال،
    وإنما جعلوا الريح لاقحًا - أي حاملا - لأنها تحمل السحاب وتقلبه وتصَرِّفه، ثم تحمله فينزل. [فهي] على هذا الحاملُ.
    وقال أبو وَجْزَةَ يذكر حميرًا وَرَدَتْ [ماء]:
    حَتَّى رَعَيْنَ الشَّوَى مِنْهُنّ في مَسَكٍ ...
    مِنْ نَسْلِ جَوَّبَةِ الآفَاقِ مِهْدَاجِ
    ويروى: "سلكن الشوى"؛ أي: أدخلن قوائمهن في الماء حتى صار الماء لها كالمَسَك. وهي الأسورة.
    ثم ذكر أن الماء من نَسْل ريح تَجُوب البلاد.
    فجعل الماء للريح كالولد: لأنها حملته وهو سحاب وحلّته.
    ومما يوضح هذا قوله تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالا } أي: حملت.

    26- ( الصَّلْصَالُ ) : الطين اليابس لم تصبه نار.
    فإذا نقرته صوَّتَ
    فإذا مسته النار فهو فَخَّار.
    ومنه قيل للحمار: مُصَلْصِل.
    قال الأعشى:
    كَعَدْوِ المُصَلْصِلِ الجَوَّالِ
    ويقال: سمعت صَلْصَلَة اللجام؛ إذا سمعت صوت حِلَقِه.
    { مِنْ حَمَإٍ } جمع حَمْأَة. وتقديرها: حَلْقَة وَحَلَق. وبَكَرَةُ الدَّلْو وبَكَر. وهذا جمع قليل.
    و ( الْمَسْنُونُ ) المتغير الرائحة.
    وقوله: { لَمْ يَتَسَنَّهْ } في قول بعض أصحاب اللغة منه. وقد ذكرناه في سورة البقرة.
    و ( المسنونُ ) [أيضا] : المصبوبُ. يقال: سننت الشيء؛ إذا صببته صبًّا سهلا. وسُنَّ الماء على وجهك.
    .
    #غريب_الألفاظ 16- { جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا } يقال: هي اثنا عشر برجًا. وأصل البرج: القصر والحِصْنُ. 17-18- { وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ، إِلا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ} يقول: حفظناها من أن يصل إليها شيطان، أو يعلمَ من أمرها شيئًا إلا استراقا، ثم يتبعه { شِهَابٌ مُبِينٌ } أي كوكب مضيء. 19- { مَوْزُونٍ } مقدَّر. كأنه وُزِنَ. 20- { وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ } مثل الوحش والطير والسباع. وأشباه ذلك: مما لا يرزقه ابن آدم. 22- { وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ } قال أبو عبيدة: "لواقح" إنما هي ملاقحُ، جمع ملقحة. يريد أنها تلقح الشجر وتلقح السحاب. كأنها تنتجه. ولست أدري ما اضطره إلى هذا التفسير بهذا الاستكراه. وهو يجد العرب تسمي الرياح لواقح، والريح لاقحًا. قال الطِّرِمَّاح وذكر بُرْدًا مدَّه على أصحابه في الشمس يستظلون به: قَلِقٌ لأفْنَانِ الرِّيَا ... حِ لِلاقِحٍ مِنْهَا وَحَائِلْ فاللاقح: الجنوب. والحائل: الشمال. ويسمون الشمال أيضا: عقيما. والعقيم التي لا تحمل. كما سموا الجنوب لاقحا. قال كُثَيِّر: وَمَرُّ بِسِفْسَافِ التّرَابِ عَقِيمُهَا يعني الشمال، وإنما جعلوا الريح لاقحًا - أي حاملا - لأنها تحمل السحاب وتقلبه وتصَرِّفه، ثم تحمله فينزل. [فهي] على هذا الحاملُ. وقال أبو وَجْزَةَ يذكر حميرًا وَرَدَتْ [ماء]: حَتَّى رَعَيْنَ الشَّوَى مِنْهُنّ في مَسَكٍ ... مِنْ نَسْلِ جَوَّبَةِ الآفَاقِ مِهْدَاجِ ويروى: "سلكن الشوى"؛ أي: أدخلن قوائمهن في الماء حتى صار الماء لها كالمَسَك. وهي الأسورة. ثم ذكر أن الماء من نَسْل ريح تَجُوب البلاد. فجعل الماء للريح كالولد: لأنها حملته وهو سحاب وحلّته. ومما يوضح هذا قوله تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالا } أي: حملت. 26- ( الصَّلْصَالُ ) : الطين اليابس لم تصبه نار. فإذا نقرته صوَّتَ فإذا مسته النار فهو فَخَّار. ومنه قيل للحمار: مُصَلْصِل. قال الأعشى: كَعَدْوِ المُصَلْصِلِ الجَوَّالِ ويقال: سمعت صَلْصَلَة اللجام؛ إذا سمعت صوت حِلَقِه. { مِنْ حَمَإٍ } جمع حَمْأَة. وتقديرها: حَلْقَة وَحَلَق. وبَكَرَةُ الدَّلْو وبَكَر. وهذا جمع قليل. و ( الْمَسْنُونُ ) المتغير الرائحة. وقوله: { لَمْ يَتَسَنَّهْ } في قول بعض أصحاب اللغة منه. وقد ذكرناه في سورة البقرة. و ( المسنونُ ) [أيضا] : المصبوبُ. يقال: سننت الشيء؛ إذا صببته صبًّا سهلا. وسُنَّ الماء على وجهك. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    سورة الحجر

    مكية كلها

    4- { إِلا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ } أي: أجل مؤقت.

    7- { لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلائِكَةِ } أي: هلا تأتينا بالملائكة.
    و "لولا" مثلها أيضا: إذا لم يكن يحتاج [إلى جواب].

    10- { فِي شِيَعِ الأَوَّلِينَ } أي: أصحابِهم.

    13- { لا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ } أي: تقدمتْ سيرةُ الأولين في تكذيب الأنبياء.

    14- { فِيهِ يَعْرُجُونَ } أي: يَصْعَدُون.
    يقال: عرج إلى السماء؛ أي صعد.
    ومنه تقول العامة: عُرج بروح فلان.
    والمعارجُ: الدَّرَج.

    15- { سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا } غُشِيَتْ.
    ومنه يقال: سُكِرَ النهر؛ إذا سُدَّ.
    والسِّكْرُ: اسم ما سَكَرْتَ [به] .
    وسُكْرُ الشَّرابِ منه، إنما هو الغطاءُ على العقل والعين.
    وقرأ الحسن: سُكِرَتْ - بالتخفيف - وقال: سُحِرَتْ.
    والعامة تقول في مثل هذا: فلان يأخذ بالعين.
    .
    #غريب_الألفاظ سورة الحجر مكية كلها 4- { إِلا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ } أي: أجل مؤقت. 7- { لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلائِكَةِ } أي: هلا تأتينا بالملائكة. و "لولا" مثلها أيضا: إذا لم يكن يحتاج [إلى جواب]. 10- { فِي شِيَعِ الأَوَّلِينَ } أي: أصحابِهم. 13- { لا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ } أي: تقدمتْ سيرةُ الأولين في تكذيب الأنبياء. 14- { فِيهِ يَعْرُجُونَ } أي: يَصْعَدُون. يقال: عرج إلى السماء؛ أي صعد. ومنه تقول العامة: عُرج بروح فلان. والمعارجُ: الدَّرَج. 15- { سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا } غُشِيَتْ. ومنه يقال: سُكِرَ النهر؛ إذا سُدَّ. والسِّكْرُ: اسم ما سَكَرْتَ [به] . وسُكْرُ الشَّرابِ منه، إنما هو الغطاءُ على العقل والعين. وقرأ الحسن: سُكِرَتْ - بالتخفيف - وقال: سُحِرَتْ. والعامة تقول في مثل هذا: فلان يأخذ بالعين. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    43- { مُهْطِعِينَ } أي: مسرعين. يقال: أهْطَعَ البعير في سَيْره واسْتَهْطَعَ؛ إذا أَسْرَعَ.
    { مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ } والمُقْنِع رأسه: الذي رفعه وأقبل بطرفه على ما بين يديه.
    والإقناعُ في الصلاة هو من إتمامها.
    { لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ } أي: نظرُهم إلى شيء واحد.
    { وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ } يقال: لا تَعِي شيئًا من الخير. ونحوه قول الشاعر في وصف الظَّلِيم:
    كأن الرحلَ منها فوقَ صعْلٍ ... من الظُلْمان جُؤْجُؤُهُ هواءُ
    أي: ليس لِعَظْمِهِ مُخٌّ ولا فيه شيء.
    ويقال: أفئدتهم هواء مَنْخُوبَةٌ من الخوف والجبن.

    49- { وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ } أي: قد قُرن بعضُهم إلى بعض في الأغلال. واحدها: صَفد.

    50- { سَرَابِيلُهُمْ } أي: قُمُصُهم. واحدها: سِرْبَال. { مِنْ قَطِرَانٍ } أي نُحاس، و( القَطْر ) النحاس، ويقال: القطران عصارة شجر تُطلى به الإبل الجربى.
    ومن قرأ: "مِنْ قَطْرٍ آنٍ" أراد: نحاسًا قد بلغ منتهى حرِّه، أنَى فهو آنٍ.
    .
    #غريب_الألفاظ 43- { مُهْطِعِينَ } أي: مسرعين. يقال: أهْطَعَ البعير في سَيْره واسْتَهْطَعَ؛ إذا أَسْرَعَ. { مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ } والمُقْنِع رأسه: الذي رفعه وأقبل بطرفه على ما بين يديه. والإقناعُ في الصلاة هو من إتمامها. { لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ } أي: نظرُهم إلى شيء واحد. { وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ } يقال: لا تَعِي شيئًا من الخير. ونحوه قول الشاعر في وصف الظَّلِيم: كأن الرحلَ منها فوقَ صعْلٍ ... من الظُلْمان جُؤْجُؤُهُ هواءُ أي: ليس لِعَظْمِهِ مُخٌّ ولا فيه شيء. ويقال: أفئدتهم هواء مَنْخُوبَةٌ من الخوف والجبن. 49- { وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ } أي: قد قُرن بعضُهم إلى بعض في الأغلال. واحدها: صَفد. 50- { سَرَابِيلُهُمْ } أي: قُمُصُهم. واحدها: سِرْبَال. { مِنْ قَطِرَانٍ } أي نُحاس، و( القَطْر ) النحاس، ويقال: القطران عصارة شجر تُطلى به الإبل الجربى. ومن قرأ: "مِنْ قَطْرٍ آنٍ" أراد: نحاسًا قد بلغ منتهى حرِّه، أنَى فهو آنٍ. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    35- { وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ } أي: اجنُبْني وإيَّاهُمْ.

    36- { رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ } أي: ضَل بهن كثيرٌ من الناس.

    37- { فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ } أي: تنزعُ إليهم.
    .
    #غريب_الألفاظ 35- { وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ } أي: اجنُبْني وإيَّاهُمْ. 36- { رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ } أي: ضَل بهن كثيرٌ من الناس. 37- { فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ } أي: تنزعُ إليهم. .
    0
  • #غريب_الألفاظ
    25- { تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ } يقال: كلَّ ستةِ أشهر؛ ويقال: كلَّ سنةٍ.

    26- { وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ } يعني: الشرك.
    { كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ } قال أنس بن مالك: هي الحَنْظَلَةُ.
    { اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الأَرْضِ } أي: اسْتُؤْصِلَتْ وقُطعتْ.
    { مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ } أي: فما لَها من أصل.
    فشبَّه كلمةَ الإيمان في نفعها وفضلها؛ بالنخلة: في عُلُوِّها وثباتها وحملها.
    وشبَّه كلمة الشرك، بحنظلةٍ قطعتْ: فلا أصلَ لها في الأرض، ولا فرع لها في السماء، ولا حَمْلَ.

    28- { دَارَ الْبَوَارِ } دارَ الهلاك. وهي: جهنم.

    31- { وَلا خِلالٌ } مصدر "خَالَلْتُ فلانًا خلالا ومُخَالَّةً" والاسم الخُلة، وهي: الصداقة.
    .
    #غريب_الألفاظ 25- { تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ } يقال: كلَّ ستةِ أشهر؛ ويقال: كلَّ سنةٍ. 26- { وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ } يعني: الشرك. { كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ } قال أنس بن مالك: هي الحَنْظَلَةُ. { اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الأَرْضِ } أي: اسْتُؤْصِلَتْ وقُطعتْ. { مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ } أي: فما لَها من أصل. فشبَّه كلمةَ الإيمان في نفعها وفضلها؛ بالنخلة: في عُلُوِّها وثباتها وحملها. وشبَّه كلمة الشرك، بحنظلةٍ قطعتْ: فلا أصلَ لها في الأرض، ولا فرع لها في السماء، ولا حَمْلَ. 28- { دَارَ الْبَوَارِ } دارَ الهلاك. وهي: جهنم. 31- { وَلا خِلالٌ } مصدر "خَالَلْتُ فلانًا خلالا ومُخَالَّةً" والاسم الخُلة، وهي: الصداقة. .
    0
شاهد المزيد
  • المرشد في ترجمة المحتوى الإسلامي (1)
    المرشد في ترجمة المحتوى الإسلامي (1) مرشد تدريبي ومرجع تأطيري   الكاتب / د. وليد بن بليهش العمري   المقدمة الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير خلق الله، محمد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، ومن اقتفى أثره واستن بسنته واهتدى بهداه. في مناسبة هذا المرشد: هذا المرشد يكتسب أهميته من تعلقه بلازم من لوازم الدعوة إلى الدين الخاتم، الذي أتم الله تعالى به النعمة، وأعظم...
    2
    0
  • المرشد في ترجمة المحتوى الإسلامي (2)
    المرشد في ترجمة المحتوى الإسلامي (2) مرشد تدريبي ومرجع تأطيري   الكاتب / د. وليد بن بليهش العمري   الجَلْسَة السَّابعَة طُرُق التّعامل مَعَ حَالَاتِ عَدَم التّطابُق   أهداف الجلسة التعرف على حالات عدم التطابق. التعرف على طرق التعامل معها. التعرف على كونيات الترجمة.   تختلف اللغات من حيث تعبيرها عن الأمور واستيعابها للكلمات التي تعبر عن واقع أهل اللغة...
    1
    0

Warning: Undefined array key "users" in /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/content/themes/default/templates_compiled/8ba3de4b4f15ce781822631c5e8074d9d8757cb1_0.file.search.tpl.php on line 320

Fatal error: Uncaught TypeError: count(): Argument #1 ($value) must be of type Countable|array, null given in /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/content/themes/default/templates_compiled/8ba3de4b4f15ce781822631c5e8074d9d8757cb1_0.file.search.tpl.php:320 Stack trace: #0 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/libs/Smarty/sysplugins/smarty_template_resource_base.php(123): content_68befdb1e29013_62787904() #1 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/libs/Smarty/sysplugins/smarty_template_compiled.php(114): Smarty_Template_Resource_Base->getRenderedTemplateCode() #2 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/libs/Smarty/sysplugins/smarty_internal_template.php(216): Smarty_Template_Compiled->render() #3 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/libs/Smarty/sysplugins/smarty_internal_templatebase.php(232): Smarty_Internal_Template->render() #4 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/libs/Smarty/sysplugins/smarty_internal_templatebase.php(134): Smarty_Internal_TemplateBase->_execute() #5 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/includes/functions.php(1121): Smarty_Internal_TemplateBase->display() #6 /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/search.php(55): page_footer() #7 {main} thrown in /home/aaynetcom/dev01.aaynet.com/content/themes/default/templates_compiled/8ba3de4b4f15ce781822631c5e8074d9d8757cb1_0.file.search.tpl.php on line 320